الأحد، 23 يوليو 2017

الان اعطونى الاذن بالوداع #نبيلة

الان اعطونى الاذن بالوداع 
إنهم يسألون ولكن لا استطيع اجابتهم
الجروح التى فى قلبى كيف أشرح لهم
يتسألون كم عدد الجراح داخل قلبى كم عدد الجراح داخل رأسى ؟ 
هؤلاء من يظنون أنهم سيشفقون عليه 
كم كان قلبى مدمرا 
المكان الذى كان لى اصبح للغرباء 
من سيسمعنى ؟ كيف سأتحدث عن أحزانى ؟
كيف دمر قلبى لا استطيع إجابتهم !
لم تؤذونى الان أنا مجروحة
كيف استطيع أن اريكم كم أنا مجروحة 
#نبيلة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق