مجلة إنها كلماتى أنا. الالكترونية الادبية
الاثنين، 2 سبتمبر 2019
يحذرنى ويؤذينى خواطر_نبيلة_محمود_خليل
يحذرنى ويؤذينى ويعتذر ويقول سمحينى
نبيلة لا تكونى قاسية القلب
كنت معاك قلب رحيم
أننى لست آسفة عليك !
ماذا كان يمكننى ان افعل؟
لا تلومينى نبيلة
لا الومك فقد كان عليك الان الرحيل
فأنت غامض محب للسيطرة
انى آمل أن تكون هذه هى النهاية
#
خواطر_نبيلة_محمود_خليل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق