الاثنين، 2 سبتمبر 2019

يحذرنى ويؤذينى خواطر_نبيلة_محمود_خليل


يحذرنى ويؤذينى ويعتذر ويقول سمحينى
نبيلة لا تكونى قاسية القلب
كنت معاك قلب رحيم
أننى لست آسفة عليك !
ماذا كان يمكننى ان افعل؟
لا الومك فقد كان عليك الان الرحيل
فأنت غامض محب للسيطرة 
انى آمل أن تكون هذه هى النهاية 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق