الاثنين، 11 سبتمبر 2017

البنت أم ديل حصان نبيلة محمود خليل

البنت أم ديل حصان
#أيامى_الحلوة _
ساعات، بحن، وبسأل نفسي.. “ياترى البنت أم ديل حصان راحت فين؟..
وياترى صوتها ليه بطل يرن فى اركان البيت ؟.. تاهت فى
قصة حب فاشلة.. ولا ضغط الشغل ولا زحمة شوارعها؟” أو الأحداث الجارية من صراعات وأحزان وهموم ....
..أوقات بحن للبنت دى أم ديل حصان.. أيام ما كانت تستنى غروب الشمس
كل يوم عشان تسمع محطة أف أم فى بلكونة بيتها القديم.. ويكون أكبر همها..
ح تقرأ إيه بكرة..
نبيلة محمود خليل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق