#جاء_كالفارس !!!
جاء ليحاول اختراق قلب نسيى الرجال
وشكى لى ألالامه وأوجاعة
وصدقتة – وتألمت لألامه
جاء ليشغل احلامى ويخترق قلبى
وحينما تقربت منه
خرجت انا من حياته
لانه كان يلاعبنى حتى اقع كالفريسة
يتقرب ويبعد .. كأنه يشغلنى ويحيرنى ويألمنى لبعاده
حتى أأتي أنا اليه وأبحث عنه
..................
لن اتركه يبعث فى قلبى بلا استئذان
فأنت كنت كذبه ولكنها حقيقة
تحاول ايقاعى وتهرب لابحث عنك أنا
وتتركنى فى نار الحيرة والغيرة
ااااااه من زمن خاصمنى
لا أكذب إن قلت اشتقتلك
بل أكذب أن قلت بأنى أحبك بل مازلت أحبك
لكن لا أعرف قلبى هل يشتاقك بعد الآن ؟؟؟
خواطر / نبيلة محمود خليل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق