الثلاثاء، 1 أكتوبر 2019

جرحنى وتامر عليه خواطر_نبيلة_محمود_خليل


جرحنى وتامر عليه !!!
واعترف وندم ولم يصحح خطاءه
وكانه تخلص من شئ ثقيل على قلبه
رغم احترامى له الا اننى وجدته 
شخصية تافهه ومساعدينه ايضا
من الشخصيات التافهه
ولكن الله يرسل لى من يدافع
عنى بظهر الغيب ويجعل محبة
الناس ثمرة عمله .. 
واكتشاف الناس لتفاهت شخصيته 
ويسعدنى الله بخروجه من حياتى ..
فهنا قلبى القلب النقى 
لا يتآمر ولا يخطط وينشر
أكاذيب ولا يسئ لاحد
اعلم يا فتى واقول فتى
لأنك لست برجل 
ان الله ناصرى 
وانت مهزوم ومن ساعدك 
فالله حسبى ووكيلى
الحمد لله 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق