أشعر بالبهجة وأنا ارسم له صورة
باتقان وموهبة
واستمتع بمشاهدة الانتاج الفنى
الذى رسمته بيدى
فهو غاية فى الوسامه والجمال
كنت أشعر بالغيرة
فاضطربت قليلا ثم تمتمت بغضب
لماذا ؟ واستردت هدوئى بسرعه
وقلت أشعر بالغيرة ؟ ممن ؟ ولماذا ؟
حاولت أن أشرح له مشاعرى
واحساسى نحوه
فأبيت أن ألفت نظره الي
ألا أنه أسرع الي حين رأنى
وجاء يحدثنى ... فمتلئت عينى
من نظرات عينيه
#خواطر / نبيلة محمود خليل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق